أن التقنيات الحديثة أصبح أثرها أكثر من تربية الأم والأب، وأصبح الفتيات يقلدن من يرينه في الإعلام.
أننا عندما نبحث عن القدوات السيئة نجدها كثيرة جداً، أما حين البحث عن القدوات الحسنة فقليلة ونحتاج عندها أن
نستجلب بعض القدوات من التاريخ. مؤكداً أن الجيل اليوم بحاجة إلى القدوة المعاصرة، وهنا يأتي دور المديرة والعميدة والأم
بعنايتها وخلقها وقدرتها على استيعاب البنات والاستماع إليهن، ومساعدتهن في تفوقهن العلمي».