الرئيسيةأحدث الصورمركز الرفعالتسجيلدخول

Share
 

  أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
baconecdz
baconecdz


مدير المنتدى : خالد khaled
مدير المنتدى : خالد khaled


الجنس الجنس : ذكر
هوايتي : الرياضة
مسآهمآتے مسآهمآتے : 11463
التقييم التقييم : 368

 أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟ Empty
مُساهمةموضوع: أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟    أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟ Emptyالجمعة 24 يونيو 2011 - 14:50

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
-----
أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟


ليس العيب في أن يذنب الإنسان لكن العيب في أن يصر على الذنب ويترك لنفسه العنان . كم هو حريص ذلك الشيطان أن يغري ابن آدم ، ويلعب عليه بالحيل والخطوات الشيطانية فإذا ما بدأ الإنسان في إصلاح نفسه جاء الشيطان وقال له أنت إنسان منافق ! تظهر يوما الإستقامة ويوما أنت بوجه آخر .

(أحبتي في الله). أحيي فيك النفس التي تلوم صاحبها على المعصية ، فأنت صاحب قلب مؤمن أحرقته المعصية ، وناداه نداء الفطرة السليمة أن يعود إلى ربه وخالقه وأن يعود إلى رشده وصلاحه .ومن الذي ما ساء قط ؟
لولم يرد الله إجابة دعائك ،، لما ألهمك دعائك له ..
فما أفقرنا إلا ليغنينا ،، وما أماتنا إلا ليحيينا ..

قال ابن القيم رحمه الله إن في القلب شعث : لا يلمه إلا الإقبال على الله، وعليه وحشة: لا يزيلها إلا الأنس به في خلوته، وفيه حزن : لا يذهبه إلا السرور بمعرفته وصدق معاملته، وفيه قلق: لا يسكنه إلا الاجتماع عليه والفرار منه إليه، وفيه نيران حسرات : لا يطفئها إلا الرضا بأمره ونهيه وقضائه ومعانقة الصبر على ذلك إلى وقت لقائه ، وفيه طلب شديد: لا يقف دون أن يكون هو وحده المطلوب ، وفيه فاقة: لا يسدها الا محبته ودوام ذكره والاخلاص له، ولو أعطى الدنيا وما فيها لم تسد تلك الفاقة أبدا!!


{أحبتي في الله! }

ألم يأتيك وقت شعرت فيه بالحزن دون سبب ، أو ألم دون مسبب ، وبالغربة وسط الاهل، وبالوحشة بين الأصحاب، وبالملل وسط أسباب النعيم. كم نحن محتاجون لأن نكون قريبون من ربنا عز وجل !

هذه الحياة حياة قصيرة لياليها تمضي سريعا ولذاتها تنقضي ، فليس فيها لذة كاملة بل جميع اللذات فيها نكد ، ابتلانا بها الله ليختبرنا أينا أحسن عملا ؟

وما مثل الحياة الدنيا إلا كما قال تعالى : { (( اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ ۖ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا ۖ وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ ۚ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ (20) ))} الحديد

مثل أهل الدنيا في غفلتهم كمثل قوم ركبوا سفينة فانتهوا إلى جزيرة فخرجوا لقضاء الحاجة فحذرهم الملاح من التأخر فيها وأمرهم أن يقيموا بقدر حاجتهم وحذرهم أن يقلع بالسفينة ويتركهم ، فبادر بعضهم فرجع سريعا فصادف أحسن الأمكنة وأوسعها فاستقر فيه ، وانقسم الباقون فرقا ، الأولى استغرقت في النظر إلى أزهارها المورقة وأنهارها العذبة وثمارها الطيبة وجواهرها ومعادنها ، ثم استيقظ فبادر إلى السفينة فلقي مكانا دون الأول فنجا في الجملة ، الثانية كالأولى لكنها أكبت على تلك الجواهر والثمار والأزهار ولم تسمح نفسه لتركها فحمل منها ما قدر عليه فتشاغل بجمعه وحمله فوصل إلى السفينة فوجد مكانا أضيق من الأول ولم تسمح نفسه برمي ما استصحبه فصار مثقلا به ، ثم لم يلبث أن ذبلت الأزهار ويبست الثمار وهاجت الرياح فلم يجد بدا من إلقاء ما استصحبه حتى نجا بنفسه ، الثالثة تولجت في الغياض وغفلت عن وصية الملاح ثم سمعوا نداءه بالرحيل فمرت فوجدت السفينة سارت فبقيت بما استصحبت في البر حتى هلكت ، والرابعة اشتدت بها الغفلة عن سماع النداء وسارت السفينة فتقسموا فرقا منهم من افترسته السباع ومنهم من تاه على وجهه حتى هلك ومنهم من مات جوعا ومنهم من نهشته الحيات ، قال : فهذا مثل أهل الدنيا في اشتغالهم بحظوظهم العاجلة وغفلتهم عن عاقبة أمرهم . وما أقبح من يزعم أنه بصير عاقل أن يغتر بالأحجار من الذهب والفضة والهشيم من الأزهار والثمار وهو لا يصحبه شيء من ذلك بعد الموت

تُطل علينا الفتن صباح مساء تغرينا بمظهرها البراق وشكلها الجذاب ، فيدعونا الشيطان إلى السفور والعصيان والخروج عن أمر الله ورسوله ، باقتراف ما حرم الله بحجة البحث عن السعادة المنشودة

( فهل هذا هو طريق السعادة ؟)

رأينا الكثير من الشخصيات التي أبهرنا مظهرها وكأنهم رمز للسعادة في هذه الحياة ، لكن عندما علمنا حقيقة ما يعيشون فيه من ضيق ونكد ، لم نستغرب ذلك لأنه جل وعلا كلامه الحق : { (( وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ (124) ))} طه

تمر السنون وتنقضي ولننظر إلى من مات قريبا ، ماذا بقي في سجل أعماله لايبقى إلا الأعمال الصالحة .!جميع ملذات الدنيا وجميع المعاصي سجلها المَلَك عليه ثم سيحاسب بها يوم القيامة ولن تنفعه في قبره ، بل يتمنى حسنة واحدة .! ولن يستطيع أن يرجع إلى الدنيا لحظة واحدة !
فالفرصة أعطيت له وانتهت ..كل منا يخطئ ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم( (( كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون )))

فليس العيب في أن يذنب الإنسان لكن العيب في أن يصر على الذنب ويترك لنفسه العنان .كم هو حريص ذلك الشيطان أن يغري ابن آدم ، ويلعب عليه بالحيل والخطوات الشيطانية فإذا ما بدأ الإنسان في إصلاح نفسه جاء الشيطان وقال له أنت إنسان منافق ! تظهر يوما الإستقامة ويوما أنت بوجه آخر .

- ( وكثيرا ما يحصل هذا الأمر للكثير منا - إذا مالحل ؟)

و كثير ما يوسوس الشيطان لك بأن الحل هو تترك طريق الاستقامة ويصبح لك وجه واحد هو الوجه السيء !
فهل هذا هو الحل؟؟؟

لمااذا لم يكن الحل المقترح هو الابتعاد عن المعاصي ؟ والانضمام إلى ركب الصالحين ؟ فلننتبه من لعب إبليس .

إن طريق الجنة محفوف بالمكاره لكن الله سبحانه تعهد لمن جاهد نفسه أن يعينه قال تعالى { (( وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ (69))) } العنكبوت

والصبر له طعم مُر و لكن عاقبته حلوة المذاق ..ومن سلك الطريق سيصل إن شاء الله
ومن قال لك كن وسطا ، لا تكون ملتزم ، إن الوسط هو أن تعيش في ظل رحمة الرحمن حتى يصل الإنسان إلى جنة عرضها السماوات والأرض .. ففي يوم القيامة
{ (( فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ (7))) } الشورى

ليس هناك خيار آخر ! وعبر الأزمنة والعصور أهل الاستقامة هم أسعد الناس ظاهر وباطنا .( قال أحد السلف والله لو يعلم الملوك وأبناء الملوك ما نحن عليه لجالدونا عليه بالسيوف .

( أخي الفاضل أخـتـي الـفـاضـلــة)

{ سؤال يهمنا جميعا كيف نصبر على المعاصي في ظل هذه الشهوات ؟}

أقول : هناك معسكران ..
معسكر حلاوة الإيمان والخوف من الله ..... ومعسكر الهوى والشيطان
فإذا أردنا نصر احدهما فإننا نقويه .

فمعسكر الشيطان نضعفه بأي طريقة ممكنة ومن ذلكـ

{ (1)} إغلاق جميع الأبواب التي قد تقويه فيبتعد الإنسان عن الأماكن والمواضع التي تزيد من الفتنة عليه وهو أعلم بحاله مثل القنوات أو بعض مواقع الانترنت أو غيرها من مصادر الشر كرفقاء ورفيقات السوء أو مجتمع السوء وأن يحاول أن يجاهد نفسه في ذلك .

يقول الإمام الشافعي رحمه الله

إذا لم أجد خلا تقيًا فوحدتي *** ألذُّ وأشهى من غوي أعاشره
وأجلس وحدي للعبادة آمناً *** أقر لعيني من جليس أحاذره

{ (2)} أن يفكر الإنسان في المفاسد التي تحصل من جراء ما يفعله سواءً عاجلا أو آجلا .

تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها ... من الحرام، ويبقى الإثم والعار
تبقى عواقب سوء من مغبتها، ... لا خير في لذة من بعدها النار

ثم يبقى معسكر الدين وتقويته ومن أمثلة ذلك

{ (1)} أن يعظم الإنسان مهابة الله في قلبه فلا يجعل الله عزوجل أهون الناظرين إليه !
{ (2)} أن يتذكر المرء أنه مُحب لله عز وجل ومن يحب ربه لا يفعل ما يغضبه !
{ (3)} أن يتذكر الإنسان إحسان الله عليه فسبحانه أعطى الإنسان الصحة والعافية والمنظر الجميل والمال والثياب ثم يعصيه الإنسان بها
{ (4)} أن يحذر الإنسان ويتقي مواضع السخط للرب عز وجل فيخاف من غضبه وانتقامه .
{ (5)} أن يتذكر الإنسان أن ما سيفعله من المصيبة ستضعف وتنقص إيمانه
{ (6)} أن يتذكر الإنسان لذة الانتصار على النفس والهوى والشيطان .
{ (7)} أن يتذكر الإنسان ما سيعوضه الله من اللذة في قلبه قال تعالى { ( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2))} الطلاق
{ (8)} أن يتذكر الإنسان معية الله عزوجل فهو يراقبك في كل لحظة .
{ (9)} الإنسان قد يأتيه الأجل في أي لحظة ، فهل سيرضى أن يأتيه ملك الموت وهو على هذه الحالة من المعصية ؟ وكم أخذ الموت من أحياء في ريعان شبابهم .!
{ (10)} أن يدافع الإنسان الخواطر السيئة من فتح للقنوات أو بعض مواقع الانترنت أو الذهاب مع رفقة السوء ممن يساعدون على المعصية .
{ (11)} أن يوجه الإنسان طاقته إلى ما ينفع من الأعمال الصالحة وفي كل مجال الكثير من البرامج التي قد يستفيد منها الإنسان أو يطور الإنسان نفسه في أي مجال .
{ (12)} أن يتذكر الإنسان أن الدنيا زااائلة . فينبغي للإنسان أن يتزود من الطاعة .

ثم اعلم أن طريق الاستقامة هو طريق السعادة في الدارين ، ومن جربه يدعوا ربه دوما أن يثبته لأنه عرف معنى الصفاء ، ومعنى القرب من الله عزوجل ، وأن يعيش حياة إيمانية يصبح ويمسي ولسانه يلهج بذكر الله ، والقلوب كلها تدعو له ، ويكتب الله محبته في قلوب الخلق ، ويبارك له في أمور حياته كلها في دراسته وزواجه ووظيفته وتجارته وكل شؤونه .

لأنه : ( من وجد الله فماذا فقد ؟ ومن فقد الله فماذا وجد ؟)

ابدأ حياتك بذكر الله عزوجل وبدعائه ، واجعل لك ورد يومي من القرآن ففيه النور والهدى واحرص على تدبره، ولو شيئا بسيطا تطرد به الشيطان ، وتبارك به يومك ، وحافظ على الصلاة على وقتها بخشوع ، ثم اجعل بينك وبين أي طريق يوصلك للمعصية حواجز حتى لا تصل إليها ، وأنت أيتها المرأة حافظي على حجابك كما كنت فهو يعني الكثير ، لا تنظري إلى المتساقطين حولك ، كوني أنتِ القدوة ، واحرصي أن تبتعدي قدر المستطاع عن أي مجتمع يضرك أكثر مما ينفعك ، فإن لم يكن إلا مجتمع السوء فكوني أنتِ القدوة ولك أجر كل من رآك ، ولا عليك بكلامهم فأنتِ تريدي إرضاء ربك وجنة عرضها السماوات والأرض ، ثم إذا دعاك الشيطان أو رفيق السوء إلى أي معصية قل بصوت عال :( لا وألف لا)

ولا تنس بأن هناك بعض الكتب فيها بعض الوعض والإرشاد استفد منها ، وإن زلت بك القدم يوما ، فلا تيأس عد إلى الطريق ، ولو تكرر ذلك كثيرا ، فارجع إلى الطريق فبالمجاهدة سيهديك ربنا للطريق
{ (( وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ (69))) } العنكبوت

وأبشروا بسعادة دائمة ، وتوفيق من الله عزوجل

وفقكم الله في الدارين ورزقنا وإياكم حلاوة الإيمان ، وهدانا جميعا إلى صراطه المستقيم وثبتنا حتى نلقاه على الحق واليقيـن، وغفر لنا ولكم ولجميع المسلمين، وصلِّ اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين..

---

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
fatima20
avatar


نشاط مثالي
نشاط مثالي


الجنس الجنس : انثى
مسآهمآتے مسآهمآتے : 899
التقييم التقييم : 26

 أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟    أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟ Emptyالأربعاء 29 يونيو 2011 - 17:27

جزاك الله ألف خير أخي خالد

صدقت فيم قلت

و لو أننا نختار في كل أحوالنا معسكر الإيمان لما و قعنا في مستنقع الشيطان

هي الذنوب التي تركتنا كالأنعام بل أظل

نأكل ...نشرب ....ننام ...نتكاثر ...نتناسل ....همنا الدنيا
ماذا نفعل غدا و الذي بعده ؟؟ ....تخطيطات لمستقبل مجهول ...استمتاع بماض قد ذهب و انقضى ....و عدم مبالاة بالحاضر

و عدم مبالات بأمر الآخرة و هولها و ما ينتظرنا

الفنان الفلاني ...الأغنية الفلانية ...ذات اللباس الفاخر ...ذا الساعة الفخمة .....معلومات جد معتبرة عن """زبل الدنيا """

أما السورة الفلانية ...في الحزب الفلاني ....سبب النزول ...بل وحتى آل بيت الرسول
زوجاته...بناته ...أصحابه

قليل منا فقط من يعرف عنهم ...من يتمتع بالإستماع إلى قصصهم و قوة دينهم و رجاحة عقلهم

بالله عليكم

ألسنا كالأنعام

بل

و نحن أضل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sirila
sirila


عـضـو
عـضـو


الجنس الجنس : انثى
مسآهمآتے مسآهمآتے : 46
التقييم التقييم : 0
الأوســـمــــة

 أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟    أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟ Emptyالثلاثاء 1 مايو 2012 - 11:33

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
انور ابو البصل
انور ابو البصل


عضو
عضو


الجنس الجنس : ذكر
المستوى الدراسي المستوى الدراسي : جامعي
الشعبة/الإختصاص : صحافة واعلام
هوايتي : السباحة
مسآهمآتے مسآهمآتے : 80
التقييم التقييم : 1

 أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟ Empty
http://anwarbasal.alamuntada.com/forum
مُساهمةموضوع: رد: أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟    أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟ Emptyالأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:03

دائما متميزون في الاختيار
سلمتم على روعه طرحكم 
نترقب المزيد من جديدكم الرائع 
دمتم ودام لنا روعة مواضيعكم



اخوكم  انور ابو البصل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
medicinedz
medicinedz


عضو نشيط
عضو نشيط


الجنس الجنس : ذكر
مسآهمآتے مسآهمآتے : 126
التقييم التقييم : 0

 أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟    أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟ Emptyالأربعاء 2 سبتمبر 2015 - 15:39

التعليم الشامل الموقع الأول للدراسة في الجزائر




مشكور(ة )على الموضوع الرائع

وعلى الافكار المفيدة
اتمنى لك المزيد من التالق والتميز

في سماء منتدانا الغالي
تقبل(ي) اجمل وارق التحيات

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» ** // ** أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟ ** // **
» أتعبتني ذنوبي و أريد التوبة فماذا أفعل؟
» أريد أن أتوب إلى الله .. أريد إصلاح نفسي .. ماذا أفعل ؟ !!
» طلب تبديل الإسم
» رمضان شهر التوبة



صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التعليم الشامل :: قسم الترحيب والمواضيع العامة :: مـنـتـدى الـمـواضـيـع الـعـامـة-