موضوع: سجل حضورك اليومي بإسم صحابي السبت 5 أكتوبر 2013 - 16:57
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم اخوانى واخواتى اعضاء ومشرفين واداريين
إن شاء الله تكونوا في أسعد الأحوال
وأنا أتصفح بعض الشخصيات الاسلامية
جاء على بالي موضوع ولا أدري هل سينال إعجابكم أم لا ؟؟
إن شاء الله يعجبكم
والموضوع كالتالي
كل واحد يدخل المنتدى يذكر إسم صحابي من صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم أو أحد التابعين الذين عاشوا مع
الصحابه ولم يروا رسول الله صلى الله عليه وسلم
ويا حبذا لو نسجل كنية أو لقب هذا الصحابي أو التابعي
وبالتالي سيكون لدينا معرفه بأسماء كثيرة من الصحابة والتابعين
واذا حب أحد منكم أن يضيف نبذه عن الصحابي أو التابعي لا مانع من ذلك لإفادة الجميع
دمتم بكل ود وإحترام
ننتظر مشاركتكم
nassima gh
نائب المدير
الجنس :
المستوى الدراسي : Enseignante
الشعبة/الإختصاص : Biochimie
هوايتي : البحث العلمي
مسآهمآتے : 2380
التقييم : 59
موضوع: رد: سجل حضورك اليومي بإسم صحابي السبت 5 أكتوبر 2013 - 16:58
حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه
baconecdz
مدير المنتدى : خالد khaled
الجنس :
هوايتي : الرياضة
مسآهمآتے : 11463
التقييم : 368
موضوع: رد: سجل حضورك اليومي بإسم صحابي السبت 5 أكتوبر 2013 - 17:37
عمر بن الخطاب وهو الخليفة الثاني بعد أبو بكر الصديق رضي الله عنهما
souna13
عضو فعال
الجنس :
المستوى الدراسي : جامعي
الشعبة/الإختصاص : علوم الإعلام والإتصال
هوايتي : المطالعة
مسآهمآتے : 331
التقييم : 7
موضوع: رد: سجل حضورك اليومي بإسم صحابي الأربعاء 9 أبريل 2014 - 19:04
الصحابي الجليل عثمان بن عفّان رضي الله عنهما
قصّة الحياء الشذيّ، والإيمان النديّ، والقلب الزكيّ... والورَع المحبَّب. ريحانةٌ زاهية، ونخلة باسقة، نَمت في ظلال التوحيد، وترعرعت في ظلال القرآن الكريم. عيونٌ دامعة من خشية الله، ووجه يتهلّل بالنور، ويتدفّقُ بالبِشر، ونفسٌ أنقى من الثّلج، وأطهر من السحابة البيضاء في حضن السّماء... عُرف بدماثة الخلق، ورقّة الطّبع، ورهافة الإحساس. وكان من العشرة المبشّرين بالجنّة. إنّه عثمان بن عفان الذي ولد بالطائف سنة سبع وأربعين قبل الهجرة. وكان يُكنى بأبي عمرو.. لُقّب بذي النورين؛ لأنّه تزوّج بنتي رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- رقيّة وأم كلثوم. - هاجر الهجرتين، وكان أحد كتاب الوحي. - قال رسول الله -صلى الله عليه وسلّم-: "من يحفر بئرَ رُومة فله الجنّة"، فحفرها عثمان، وقال: "من جهّزَ جيشَ العثسرة فله الجنّة"، فجهّزه عثمان. فما أكرمَك وأجودَكَ يا عثمان! ما أشدّ غيرتَك على المسلمين! ما أعلى همّتكَ في البَذل العطاء! - ثمّ تأمّلوا ما قاله رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- عن عثمان: "ألا أستحيي من رجلٍ تستحيي منه الملائكة". - إنّه خليفة المسلمين الثالث... عُرف بالزهد والورع والكرم وكثرة التصدّق... - ومن أبرز أعماله -رضي الله عنه- كتابةُ القرآن الكريم في مصحف واحد، عُرفَ بالمصحف العثمانيّ، وإرسالُ نُسَخٍ منه للبلدان الإسلاميّة... كما وسّع -رضي الله عنه- المسجدَ الحرام والمسجدَ النبويّ عندما ضاقا بالمصلّين. - ثمّ في سنة ست وعشرين للهجرة أرسلَ -رضي الله عنه- جيشاً بقيادة عبد الله بن أبي السّرح إلى تونس ففتحها، وفتحَ بلاد النّوبة سنة اثنتين وثلاثين للهجرة... هذه هي سيرةُ الخليفة التقيّ الذي أعطى الإسلام والمسلمين حُبّه وماله ووقته وتفكيره طوال اثنتي عشرة سنة أمضاها في الخلافة. استُشهد سنة خمسٍ وثلاثين من الهجرة وعمره اثنتان وثمانون سنة، رضي الله عنه وأرضاه، وجزاه عن الإسلام والمسلمينخير الجزاء.