عَندمَآ آقفُ ( آحتَرآمآ لكَ )
عنُدمٍآ آتجًآهَل آخطآئَكَ .! ( آحترًآمُآ لكَ )
عٍندمآ آنصُت لَـ سخَآفآتُ قُولَك ( آحترٌآمَآ لكَ )
عندٌمآ آبتَسُم وآنتَ تمآرٍسَ هوٌآيَة آلكَذٍبَ !! ( آحترٍآمَآ لكَ )
فَـ هذًآ لآ يَعٍنَيَ آنَك تمتُلكٍ مَن آلهيٌبَه وُقوَة آلشَخصيٌه مآيملكٌه غيرٌكَ ..!
...
ولكنيُ علَى قنَآعهٌ بأَن آحترَآميٌ للغيَر , يَعنيٍ بآلدرجهً آلآولى ٌ ( آحتَرآمآ لنُفسيَ )
وحَينمآ آبتسُم لكٍ وآسٌآلكَ عنَ حٌآلكَ وآمٌد بـَ ُيديَ لمصٌآفحَتكٍ بعدُ آسآءتكُ ليَ !!
لآتعنٍي آن آلحيآٌه لآتمَشيً منُ دونكَ ! بلُ تعنَي شٍيئآ وآَحدآ !
آنًي نشُأت علىَ يدَ !! رٌجلَ كبيٌر وآمرأه عَظيمَهُ ,
علمٌونَي آنَ لآ آديرٌ ظهَري بٍـ من ٌجمَعنآ بهمٌ ( عَيَشٍ ومُلَحَ )