الرئيسيةأحدث الصورمركز الرفعالتسجيلدخول

Share
 

 طلب مساعدة في بحث مصغر

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
souna13
souna13


عضو فعال
عضو فعال


الجنس الجنس : انثى
المستوى الدراسي المستوى الدراسي : جامعي
الشعبة/الإختصاص : علوم الإعلام والإتصال
هوايتي : المطالعة
مسآهمآتے مسآهمآتے : 331
التقييم التقييم : 7

طلب مساعدة في بحث مصغر Empty
مُساهمةموضوع: طلب مساعدة في بحث مصغر   طلب مساعدة في بحث مصغر Emptyالإثنين 24 مارس 2014 - 15:42

مرحبا 

أرجو المساعدة إن أمكن في بحث بعنوان دور الحركة الجمعوية في هيكلة الشباب


ولكم مني جزيل الشكر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
baconecdz
baconecdz


مدير المنتدى : خالد khaled
مدير المنتدى : خالد khaled


الجنس الجنس : ذكر
هوايتي : الرياضة
مسآهمآتے مسآهمآتے : 11463
التقييم التقييم : 368

طلب مساعدة في بحث مصغر Empty
متصل
مُساهمةموضوع: رد: طلب مساعدة في بحث مصغر   طلب مساعدة في بحث مصغر Emptyالإثنين 24 مارس 2014 - 17:52

الجمعيات التطوعية تنتشر في النظم الديمقراطية، وتشجع الحكومات على عملها والقيام بنشاطها، فهي تقوم بمجالات مكملة لمجهودات الحكومة على مستوى المحافظة وعلى مستوي المدينة والقرية. الجمعيات التطوعية تنظمها مجموعات أهلية مستقلة عن الحكومة، بغرض مساعدة الآخرين.
تلعب الجمعيات دورا مهما في تكوين المواطن من خلال زرع روح المواطنة والمبادرة والتطوع وحثه على المساهمة في الحياة العامة وبناء الديمقراطية وتحقيق التنمية. يستفيد الأعضاء المنخرطون في الجمعيات من التكوين في مجال التسيير الإداري والتدبير المالي كما تفتح مجالات التعبير عن الرأي والدفاع عن المواقف والاندماج في الحياة العامة.

يعتبر العمل الجمعوي ميدانا لتحقيق الطموحات في التغيير الاجتماعي، ومكونا أساسيا من مكونات المجتمع المدني، ومجالا يمكن من خلاله تعلم وممارسة الديموقراطية، من خلال الانخراط في التعددية داخل المجتمع، الأمر الذي يعلمنا قبول التعددية وقبول الآخر بكل خصوصياته ومواصفاته، وبفضله يمكن اكتساب التجربة والمبادئ في الحياة، وفيه يتجرد الشباب من الحالات النفسية المرضية كالخجل والإنطواء على الذات، وكذا تعلم مجموعة من المهارات في الحياة وطرق الإندماج في المجتمع وحل المشاكل ومواجهة الصعوبات التي تعترض حياتهم.
والعمل الجمعوي شكل من أشكال العمل العام الموجه لفئات الجماهير الواسع وذلك حسب الهدف والمجال الذي حدد لهذا العمل ومنه نستخرج كلمة جمعية، التي عرفها الفصل الأول من قانون الحريات العامة بكونها �اتفاق لتحقيق تعاون مستمر بين شخصين أو عدة أشخاص لاستخدام معلوماتهم أو نشاطهم لغاية غير توزيع الأرباح فيما بينهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
souna13
souna13


عضو فعال
عضو فعال


الجنس الجنس : انثى
المستوى الدراسي المستوى الدراسي : جامعي
الشعبة/الإختصاص : علوم الإعلام والإتصال
هوايتي : المطالعة
مسآهمآتے مسآهمآتے : 331
التقييم التقييم : 7

طلب مساعدة في بحث مصغر Empty
مُساهمةموضوع: رد: طلب مساعدة في بحث مصغر   طلب مساعدة في بحث مصغر Emptyالسبت 29 مارس 2014 - 20:40

 شكرا لك شكرا أخي الغالي خالد والله يحققلك كل ما تتمنى  شكرا لك 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هشام مف
هشام مف


عضو جديد
عضو جديد


الجنس الجنس : ذكر
مسآهمآتے مسآهمآتے : 1
التقييم التقييم : 0

طلب مساعدة في بحث مصغر Empty
مُساهمةموضوع: رد: طلب مساعدة في بحث مصغر   طلب مساعدة في بحث مصغر Emptyالثلاثاء 13 مايو 2014 - 13:26

ارجوا المساعدة  في هدا البحث :تعريف الشمولية المالية و
مفهومها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ضمير و فؤاد حي
ضمير و فؤاد حي


مشرفة مـنـتـديـات الـتـسـلـيـة والـتـرفـيـه
مشرفة مـنـتـديـات الـتـسـلـيـة والـتـرفـيـه


الجنس الجنس : انثى
المستوى الدراسي المستوى الدراسي : 3 متوسط
الشعبة/الإختصاص : اللهم اجعلني راضية بقضائك ...قانعة بعطائك..
هوايتي : الرسم المطالعة
مسآهمآتے مسآهمآتے : 1025
التقييم التقييم : 20
طلب مساعدة في بحث مصغر Oouo_u10

طلب مساعدة في بحث مصغر Empty
http://www.bac35.com
مُساهمةموضوع: رد: طلب مساعدة في بحث مصغر   طلب مساعدة في بحث مصغر Emptyالثلاثاء 13 مايو 2014 - 17:47

1- الحركةالجمعوية ( دور و مهام )
مقدمة 
كثير من الشباب يبحث عن المعلومات في مختلف المجالاتالمهنية و الاجتماعية و الثقافية و الرياضيةو للإجابة عن تساؤلاتكم ديوان مؤسسات الشباب لولاية الأغواط وضع بين أيديكم الدليل الخاصبالجمعيات و مراحل تأسيسها إذ تعتبر الجمعية اتفاقية تنشط تحت طائلة القوانين و التنظيماتالسارية المفعول و هي بمثابة إطار يسمح لمختلف الأشخاص الطبيعية و المعنوية من اجل اجتماع على أساس تعاقديلهدف غير مكسب 
تعريف الحركة الجمعوية
الحركة الجمعوية هي إطارمنظم تهدف إيجاد حلول للمجتمع المدني يساعد الشباب على العمل و المساهمة في تنميةميادين عديدة مما يساعد على تنشيط المحيط و لهذه الأنشطة اثر كبير في تحقيق الهدفالتربوي للشباب و استثمار جيد لمواهبهم و تأكيد ذواتهم إضافة إلى حمايتهم من الانحرافالخلقي و تحقيق مواطنتهم و على إثراء مواهبهم الثقافية و تحويل هذه الهوايات إلىالحرف و هذا كله يساعدهم في إدماج الشباب مهنيا. 
أهمية العمل الجمعوي
إن الجهود المبذولة في سبيل ترقيه و تطوير حركة الجمعيات تنبثق من إثباتدعم المجتمع يدعو إلى العمل على توفير الشروط الضرورية لإدماج الشباب بأنفسهمفالأمر يتعلق إذن بمساعدتهم على التكفل بذاتهم و من هذا المنطلق فإن حركة الجمعياتتمثل بالنسبة للشباب مجالا مثاليا لتنظيم و المطالبة بإنجاز مشاريعهم. 
* فأهمية و مكانة العمل الجمعوي في حياة الفرد تستدعي إعطاء الأهمية و تشكلالإدارة عنصرا ضروري و متعاملا اجتماعيا مفضلا و قناة فعالة للاتصالبالشباب و على هذه الجوانب تجدرالإشارة أن جمعيات الشباب أو نشاطات الشباب من شأنها أن تسمح بما يلي: 
- اشتراك الشباب في التكفل بمشاكلهم. 
- تؤدي دور الشباب الوسيط المسؤول بينالشباب و السلطات العمومية. 
- تطوير قيم جديدة تقوم على العمل والجهد و الاعتماد على النفس و التجديد و الإبداع. 
- استثمار طاقاتهم استثمارا جيدا وبشكل منظم. 
مسيرة الحركةالجمعوية
مرت الحركة الجمعوية مراحل عديدة وبعد صدور القانون 87 لم يكن بمقدوره مسايرة تطورات مرحلة الثمانينات و ما عرفته منأحداث اجتماعية، سياسية و اقتصادية، فصدر قانون 90/31 ليحل محل القانون 87/15 وكما ذكرها القانون فالجمعية في الاتفاقية تخضع للقوانين المعمول بها و يجتمع فيإطارها أشخاص طبيعيين أو معنيون على أساس تعاقد لمدة محددة أو غير محددة من أجلترقية أنشطة ذات طابع اجتماعي أو علمي أو ديني تربوي أو ثقافي أو رياضي. 
القيادة و الإدارة فيالجمعية
يقود الجمعية و يديرها و يسيرها مكتب تعبئة الجمعية العامة يتولى المكتبمايلي: 
- يضمن احترام تنفيذ أحكام القانون الأساسي والنظام الداخلي و قرارات الجمعية العامة. 
- يسير ممتلكات الجمعية. 
- يحدد اختصاصات أعضاء مكتب الجمعية. 
- يضبط مبلغ صندوق و نفقات الهيئة. 
- يعد مشروع النظام الداخلي. 
- يقترح تعديلات القانون الأساسي. 
- يحدد كيفيات اكتساب التأمين. 
- يدرس عمليات شطب كل عضو في الجمعية يرتكبمخالفة خطيرة. 
و السهر على
- إتباع القوانين المعمول بها فيمايتعلق بتسيير هيئات الجمعية (90/31). 
- إعداد النظام الداخلي للجمعية. 
- استعمال دفتر حسابات قانوني. 
- استعمال سجلات الجرد لتسجيل الموادالقابلة و الغير القابلة للاستهلاك. 
- إعداد التقارير الأدبية و الماليةللجمعية. 
- إعداد سجل المداولات و استعماله. 
- موافقات السلطة الإدارية المختصةبالتقارير السنوية و كل المعلومات. 
- تنشيط عمل مجموع الأجهزة. 
- تحصيل اشتراكات الأعضاء و المنخرطين.
- استعمال الصكوك بدل الصرف (النقود)أثناء العمليات. 
- تصنيف و ترفيه الفواتير و مرافقتهمببطاقة التصريف. 
- الاستعمال العقلاني للمواد الممنوحةللجمعية. 
- إعداد استعمال سجل المنخرطين. 
- وضع سجل الإيرادات 
- إعداد برنامج عمل في بداية السنة. 
هدف مسك سجل الجرد
- مسك سجل الجرد غرضه معرفة في أيمحتوى العتاد الموجود في كل مؤسسة و كيفية استعماله و كذا بالنسبة لتنظيمه و المحافضة عليه و كذا صيانته. 
- تمكين المؤسسة من إثبات كل مادة(ممنوحة أو مكتسبة). 
- الوجود الفعلي. 
- التدمير بالزوال. 
- عدم صلاحية الاستعمال. 
جرد السلع
تعريف: المواد التي لابد من جردها هو العتاد المنقول مهما كانت طبيعته أو مصدرهماعدا: 
- المواد المستهلكة خلال الاستعمال الأولي. 

تنبيــــــــــــه: 

أ‌- لهذه المواد لابد من مسك سجل جرد خاص"سجل جرد المواد المستهلكة" وهذه المراقبة الكمية المستهلكة. 
ب‌- مسكدفتر خاص لجرد الكتب الموجودة في المكتبة و مكاتب الإدارة. 
جهاز المداولة
يتكون جهاز المداولة من الجمعية العامة التي تظم مجموعة أعضاء الجمعية ويتكفل بما يلي: 
- تدلي رأيها في تقارير التسيير المالي وحصائل النشاط و الوضعية الأدبية للجمعية. 
- تصادق على النظام الداخلي للجمعية. 
- تصادق على تعديلات القانون الأساسي. 
- توافق على المقتنيات من العمارات والعقارات. 
- تقبل الهبات و الوصايا عندما تقدم الإثباتاتو الشروط بعد التحقق عن عدم تنافيها مع الهدف المرسوم للجمعية. 
- تدرس طعون المقدمة ضد قرارات جهاز القيادة والإدارة في مجال الانظمام و الشطب. 
- توافق على مبلغ الاشتراطات السنوية. 
مهام رئس الجمعية
يمثل الجمعية في جميع أعمال الحياةالمدنية و هو المكلف بما يلي: 
- التقاضي باسم الجمعية. 
- اكتتاب تامين، يضمن النتائج المرتبطةبالمسؤولية المدنية. 
- استدعاء أجهزة الجمعية رآستها و إدارةمناقشتها. 
- تنشيط عمل مجموع الأجهزة و تنسيقها. 
- اقتراح جدول الأعمال لدورات الجمعية العامة.
- إعداد حصائل و خلاصات عن حياة الجمعية كلنصف سنة. 
- موافات السلطة الإدارية بكل المعلومات. 
- تحضير تقرير الأدبي و المالي و تقديمه إلىالجمعية العامة التي تنظر في تسييره. 
- ممارسة السلطة التسلسلية على أعضاء الجمعية.
- يتولى رئيس الجمعية استدعاء الجمعية العامةو المكتب. 
- إذا تساوت الأصوات خلال عملية أخذ القراراتيكون صوت الرئيس مرجح. 
- تصب الموارد في حساب وحيد يفتح بمبادرة منالرئيس. 
مهام كاتب الجمعية
يكلف الكاتب بجميع مسائل الإدارة و هو مكلف بما يلي: 
- مسك قائمة المنخرطين. 
- معالجة البريد و إدارة المحفوضات. 
- مسك دفتر المداولات. 
- صيانة مشاريع محاضر المداولات و نقلها إلىدفتر المداولات. 
- حفظ نسخة من القانون الأساسي. 
مهام أمين المال
يتولى أمين المال المسائل المالية و المحاسبة و هو يقوم بما يلي: 
- تحصيل الاشتراكات. 
- تسيير الأموال و مسك جرد أملاك الجمعيةالمنقولة و العقارية. 
- مسك صندوق للنفقات. 
- تحضير التقارير المالية. 
- يوقع سندات النفقات. 
كيفية مسك سجل الجرد
تسجيل المواد
- كل مادة تسجل تحت رقم متميز ( مختلف) 
- لابد من وصفها بدقة واختصار مع ذكررقم لصنع المذكور من طرف الصانع 
مطابقة المواد
- بغرض تسهيل المراقبة لابد منتسجيل رقم الجرد في المادة المطابقة و هذا بالطريقة الملائمة ( تقييد لا يمحى،بطاقة ملصقة، ثقب أو نقش ) 
ملاحظة: بخصوص أدوات القهوة أو المائدة، لابد من تسجيلها تحت رقم وحيد مع ذكر عددالقطع، اسم الشركة أو الصانع، المادة المستعملة في التصنيع أول سطر بخصوص العتادالموضوع في ورشة العمل البيداغوجية و الإدارية لابد من تلخيصهما في بطاقةالجرد ( على نسختين ) مع ذكر رقمالجرد لكل مادة ( الرقم المسجل في سجل الجرد ) و اسم المستعمل نسخة تلصق داخلالورشة أو المكتب و النسخة الثانية يحتفظ بها عند المسؤول. 
- استعمال بطاقة الجرد لكل مادة 
الخروج من الجرد
يتم شطب العتاد من السجل في الحالات آلاتية: 
1- الإتلاف، الضياع، السرقة 
2- غير قابل للاستعمال 
في حالة الإتلاف، الضياع، السرقة. لابد للمسؤول أن يرسل للهيئات المعنيةتقرير يذكر فيه ظروف الإتلاف و الضياع أو السرقة ( الإطلاع على التقارير المرفوقة) مع ضم محضر ضبط الخاص بكل حالة 
4- يمنع لأي مصلحة أو هيئة أن تقوم: 
* بيع، كراء أو تبديل العتاد 
* تنازل أو إعارة لمصالح أخرى 
عملية التحقق منالجرد
- عملية التحقق من الجرد هدفها كشفالمواد المسجلة في سجل الجرد أثناء العملية السابقة مع تسجيل المواد التي أضيفتإليها 
- لا يمكن قبول أي نزاع أو تنقيص إذالم يتم في الظروف المذكورة سابقا ( السرقة، الضياع، الإتلاف ) 
- عملية التحقق من الجرد تقام في كلنهاية سنة أو أثناء أو ذهاب أو تعيين مسؤول 
- هذه العملية تتم بحضور ممثل منالإدارة المستخدمة. 
العراقيل والصعوبات التيتعاني منها الجمعية
عراقيل داخلية
- نشوب الزعامة الداخلية للجمعية وعدموجود نظام يساعد على حلها 
- الاعتماد الكلي على الإعانات المقدمةمن طرف السلطات العمومية 
- فقدان روح العنصر التطوعي لدى الكثيرمن الجمعيات 
- اقتصار الجمعية بعد إنشائها علىالرئيس و أمين مال 
- اهتمام أفراد الجمعيات بالعملالسياسي نتيجة انتمائهم إلى بعض التيارات الحزبية و إهمال أهداف الجمعية المسطرةفي القانون الأساسي 
- انعدام المؤطرين المؤهلين لتأدية هذاالدور و عجزهم على تقديم نشاطات ذات نوعية و جاذبية 
- انعدام وحدة للتصور و المناهج بينأفراد الجمعية الواحدة 
- فقدان الوسائل التربوية و الترفيهيةاللازمة 
عراقيل خارجية 
- معاناة الجمعية مما يعرف ( بطولالتمويل) ما ينجر عنه من تحيزات و تفضيل غير مبني على أسس عادلة 
- التقليص أو التجميد الإداري لنشاطاتالعديدة من الجمعيات ذات النشأة الظرفية 
- المساس باستقلالية الجمعيات من طرفالإدارة 
- النظرة الحزبية الضيقة لبعض مسيريالمجالس المنتخبة و بعض الإداريين لبعض الجمعيات و منعهم بطريقة أو بأخرى منحقوقهم و تأدية مهامهم. 
- انغلاق المؤسسات على نفسها و عدممشاركة الجمعيات 
- عدم وجود منهجية دقيقة من طرفالمؤسسات في التعامل مع المجتمع المدني 
- عزوف الشباب عن العمل نتيجة قصورإدراكهم لأهمية العمل الجمعوي. 
لإعادة الحركة الجمعوية إلى الطريق القويم وضمان تطورها لابد من
- قراءة سليمة للقانون 90/31 و التشبعمن الروح والرسالة التي تتضمنها الجمعية 
- توضيح الأهداف التي تسعى لها الجمعياتو الطرق و الموارد لتجسيدها 
- الإيمان بالعمل الجماعي: لن تؤسسجمعية للعمل بصفة منفردة 
- تكريس ثقافة العطاء و خدمة الغيرلإنجاز الأهداف المسطرة و تقديم المصلحة العامة على المصلحة الخاصة 
- احترام أحكام القانون 90/31 كليا 
- تسيير الجمعية بطريقة جماعية و شفافة
- إعداد نظام داخلي مدقق 
- مسك سجل المداولات و استغلاله بكتابةجميع محاضر الجلسات 
- الحرص على توقيع الأعضاء الحاضرينعلى المحاضر 
- مسك سجلات الجرد للمواد المستهلكة وغير المستهلكة 
- عقد الاجتماعات ( اجتماع عادي )الجمعية العامة العادية، الجمعية لعامة الانتخابية في المواعيد المحددة في القانونالأساسي 
- إعداد التقارير الأدبية و المالية وبرنامج العمل في المواعيد المذكورة في القانون الأساسي 
تحصيل اشتراكات الأعضاء المنخرطين وتحويلها إلى حساب الجمعية 
- مسك سجل المنخرطين 
- مسك سجل الإيرادات 
- مسك سجل المشاركات في التنشيط أوتنظيم النشاطات و التظاهرات 
- احترام أحكام الاتفاقية ( عقد –برنامج ) 
- استعمال الصك بدلا من الصرف في تسديدالمصاريف 
- موافاة السلطة الإدارية المختصةبالتقارير و جميع التغيرات التي تطرأ على هيئاتها القيادية 
- نشر هذه التعديلات و التغيرات فيجريدة يومية إعلامية ذات توزيع وطني 
- الاتصال بمكتب الجمعيات على مستوىالولاية لمطابقة قوانينها الأساسية مع أحكام القانون 90/31
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
baconecdz
baconecdz


مدير المنتدى : خالد khaled
مدير المنتدى : خالد khaled


الجنس الجنس : ذكر
هوايتي : الرياضة
مسآهمآتے مسآهمآتے : 11463
التقييم التقييم : 368

طلب مساعدة في بحث مصغر Empty
متصل
مُساهمةموضوع: رد: طلب مساعدة في بحث مصغر   طلب مساعدة في بحث مصغر Emptyالثلاثاء 13 مايو 2014 - 20:25

هشام مف كتب:
ارجوا المساعدة  في هدا البحث :تعريف الشمولية المالية و
مفهومها
تفضل أخي
مفهوم المالية العامة

لكن من فضلك الطلبات تكون في مواضيع مستقلة
بالتوفيق ان شاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ضمير و فؤاد حي
ضمير و فؤاد حي


مشرفة مـنـتـديـات الـتـسـلـيـة والـتـرفـيـه
مشرفة مـنـتـديـات الـتـسـلـيـة والـتـرفـيـه


الجنس الجنس : انثى
المستوى الدراسي المستوى الدراسي : 3 متوسط
الشعبة/الإختصاص : اللهم اجعلني راضية بقضائك ...قانعة بعطائك..
هوايتي : الرسم المطالعة
مسآهمآتے مسآهمآتے : 1025
التقييم التقييم : 20
طلب مساعدة في بحث مصغر Oouo_u10

طلب مساعدة في بحث مصغر Empty
http://www.bac35.com
مُساهمةموضوع: رد: طلب مساعدة في بحث مصغر   طلب مساعدة في بحث مصغر Emptyالأربعاء 14 مايو 2014 - 9:41

دروس في المالية العامة (الجزء الأول)

* المالية : و تعني الذمة المالية للدولة 
* العامة : نفقات و إرادات 
1- تعريف الإقتصاد العام :
هو جزء من الإقتصاد الوطني تديره الدولة لإشباع الحاجات العامة بواسطة الإقتطاعات التي تفرضها أو المساعدات التي تتلقاها , و الإقتصاد نشاط يقام خارج نشاط السوق لأنه غير تبادلي و لا يخضع لقواعد العرض و الطلب .
* نقده : 
- الجانب الأول : لا يمكن أن نقسم الإقتصاد الوطني إلى قسمين :
الخاص : يهدف إلى تحقيق الربح .
العام : يهدف إلى تحقيق الإشباع الحاجات العامة لأن الدولة يمكن لها أن تحتكر بعض النشاطات الإقتصادية بالرغم تهدف إلى تحقيق الربح و بذلك و بسبب مالية منهجية و سياسية كالمحروقات , النقل , السكك الحديدية .

- الجانب الثاني : العلاقة بين الأفراد و الدولة :
تقوم في الأساس على التبادل الذي تحكمه قوانين السوق بل تحدده الدولة في ميزانياتها و أوجه الإتفاق و أفضلية مشروع على أخر بإسم المجتمع و الشعب و بقرارات ممركزة .
2- الحاجات العامة :
يتكون المجتمع من جماعات أو أفراد تسعى إلى إشباع حاجاتها فرد بفرد كالحاجة إلى الغذاء...و تسمى حاجات فردية , أما الحاجات العامة فهي الحاجات الجماعية لأفراد الشعب و التي تم الإعتراف بأنها رغبة جماعية مثل منفعة عامة إعترفت بها السلطة بصفة النفع العام .
3- المنفعة العامة : الخدمات العامة التي تقدمها الدولة لرعاياها بواسطة مؤسساتها إدارية و إقتصادية و إجتماعية .

I – تعريف المالية :
- التعريف الكلاسيكي : هي علم الوسائل التي تستطيع بواسطتها الدولة الحصول على الموارد اللازمة لتغطية نفقاتها العامة عن طريق توزيع الأعباء بين المواطنين . هذا التعريف ساد عند الإقطاعيين التقليديين حين كان دور الدولة الأمن و الجيش .كانت تسمى بالدولة الحارسة إلا أن دور الدولة تطور بإزدياد نفقاتها نتيجة تدخلها في نشاط كانت في السابق حكرا على الأفراد .
- التعريف الحديث : هو العلم الذي يدرس مجمل نشاطات الدولة التي أصبحت تستخدم تقنيات مالية خاصة ( الميزانية , الضرائب , سندات الإستثمارات , العمليات النقدية ) 
- إصطلاحا : ينظر إليها من أنها متكونة من كلمتين مالية هي الذمة المالية للدولة , بجانبيها الإجابي و السلبي 
( الإيرادات و النفقات ) .عامة : هي تخص الأشخاص العامة دون سواها .

Ii الإعتبارات أو الضوابط التي تخضع لها تقدير النفقات العامة و تمويلها : و نعني بالظوابط التي يجب على الدولة مراعاتها عند تقديرها للنفقات العامة بغرض إشباعها للحاجات حين تكون سلطة الإدارة غير مطلقة و يجب عليها مراعاة بعض القيود و الإعتبارات منها :
أ‌)الإعتبارات القانونية : هي القيود التي يجب على الدولة أن تلتزم بها سواء كانت من الدستور أو من مختلف القوانين التي تضعها الدولة العامة لغرض تنظيم مالية الدولة في شقيها الإيرادات و النفقات .
ب‌)الظوابط السياسية : و هي الفلسفة التي تعتنقها السلطة بغرض توجيه سياستها الإقتصادية و المالية لغرض الإحتفاظ على النظام الإجتماعي القائم و بترجمة هذا التوجه في شكل أهداف عامة يطلق عليها السياسة المالية للدولة .
ج) الظوابط الإقتصادية : تفرض على الدولة ان تؤخذ بتقديراتها عند فرض الضرائب أو عند إنفاق الحالة الإقتصادية العامة ففي حالة ركود الإقتصاد فإنه يجب على الدولة أن تعمل على التوسيع في النفقة عكس حالة التضخم حيث يستوجب تقليص النفقة العامة و رفع الضرائب .
د) الإعتبارات الفنية : هي الأساليب و الأشكال التي تصاغ بها القواعد القانونية الواجبة الإتباع سواء عند الإنفاق أو عند إيجاد الموارد المالية اللازمة لذلك كقانون الصفقات العمومية و مختلف القوانين الجبائية أو الضريبية .

* النفقات العامة : يختلف مفهوم النفقات العامة بإختلاف مفهوم الحاجات العامة التي يراد إشباعها و التي بدورها تختلف من نظام سياسي لأخر و عليه فإننا نقول أن الجدال لازال قائما حول مفهوم و خصائص و دور النفقات العامة فإذا كانت الحاجات العامة تتميز بشموليتها لكونها تسع جميع المواطنين فإنها كذلك دائمة ومستمرة و غير قابلة للتجزئة فالإقتصاديون القدامى يرون أن النفقة يجب أن لا تؤثر في الحياة الإقتصادية و لا حتى في حياة المجتمع , يجب أن تكون النفقة حيادية و لاتتغير , هذا المفهزم لم يجد صدى عند المفكرين القانونيين المعاصرين فظهرت فكرة النفقة النشيطة , تؤثر بموجبها على الدولة في الدورة الإقتصادية و تتؤثر بها.
* تعريف النفقة العامة : صرف لدولة أو إحدى هيئاتها العمومية مبلغا من المال لغرض إشباع الحاجات العامة لإعتبار النفقة العامة يجب توافر عنصرين هما : 
1- أن تكون صادرة من الدولة أو أحد أشخاصها .
2- أن يقصد من النفقة العامة تحقيق منفعة عامة .
* أقسام النفقة العامة : تنقسم النفقات إلى عدة أقسام و ذلك بالنظر إلى فترات صرفها لغرضها و لنوع الهيئة القائمة بها .
أ) من حيث فترات صرفها : تقسم إلى نوعين : 
1- نفقات عامة : هي النفقات اللازمة كالمرتبات و الأجور .
2- نفقات غير عادية : كالنفقات المرصدة لغرض مواجهة طاريء معين كالزلازل 
ب) من حيث الآثار الإقتصادية المترتبة عنها : 
1-نفقات منتجة كالإستثمار في السكك الحديدية التي تقوم به الدولة .
2- نفقات غير منتجة كالنفقات المدرجة لغرض تعبيد الطرق .
إلا أن هناك من العلماءمن يقسمها بالنظر إلى المنفعة .
1- نفقات نافعة : هي التي ترتب أثار نافعة مباشرة للشعب كالإعانات الإجتماعية .
2- نفقات غير نافعة : كون النفقة لا تؤثر بطريقة مباشرة في مدخول الفرد بالرغم من أنها ترتب في الأساس منفعة عامة كنفقات الأشغال العمومية و كذلك في وجهة نظرنا تقسم النفقات بالنظر إلى الأثار الإقتصادية إلى:
1- نفقات حقيقية : تتمثل في نفقات تقوم بها الدولة و إحدى هيئاته العمومية و تنقص من مالية الدولة كالمرتبات و الأجور .
2- نفقات صورية : هي لا تؤثر في مالية الدولة كالنفقات التحويلية .
ج) من حيث غرضها : تقسم بالنظر إلى وظائف الدولة إلى ثلاث أقسام :
1- نفقات إدارية : تتمثل في النفقات الواجبة لسير المرافق العامة اللازمة لقيام الدولة .
2- النفقات الإجتماعية : تتمثل في المبالغ التي تصرفها الدولة لغرض سد حاجات عامة إجتماعية .
3- نفقات إقتصادية : المبالغ التي تصرفها الدولة لتحقيق أهداف إقتصادية في الإستثمار في الميادين كالمواصلات , الري , مختلف أنواع الإعانات التي تقدمها الدولة بطريقة غير مباشرة .
د) من حيث الهيئة القائمة بالنفقة : تقسم مركزية السلطة مركزية عن طريق هيئات محلية .
* علاقة علم المالية بالعلوم الأخرى : فعلم المالية العامة علاقة جد هامة بالعديد من العلوم الأخرى التي تتأثر بها و اهم هذه العلوم:
أ) علم الإقتصاد : تظهر هذه العلاقة جليا عند إستخدام الإرادات العامة و النفقات كالأدوات بتوجيه الإقتصاد و التأثير عليهم , فالظاهرة المالية في حقيقة الامر ظاهرة إقتصايدة ففي كثير من الحالات التي تهز الإقتصاد ( التضخم او الكساد ) فغننا نجد تدخل علم المالية للحد أو التخفيف من حدة هذه الأزمة عن طريق الأدوات المالية كالضرائب و النفقات .
ب) علم القانون : تتجلى في دور القانون تنظيم العلاقة القائمة بين الدولة و الأفراد سواء تعلق الأمر بالإنفاق أو المشاركة في الأعباء العامة .
ج) علم السياسة : علاقة متبادلة ذات تأثير مباشر فالتوجهات السياسية للدولة لها تأثير مباشر في نوعية النفقات العامة و الإيرادات العامة بحيث يختلف نوع هذا التأثير من سياسة إلى أخرى ( توجيه رأسمالي إشتراكي نوع نظم الدولة فدرالي بسيط و كذلك تبعية دولة لغيرها من الدول ) 
د) إن النفقات العام لها أثر مباشر و للحياة الإجتماعية و للمواطن بحيث أن فرض الضرائب يترتب عليها أثار إجتماعية سواء قصدت الدولة ذلك أم لا . كذلك بالنسبة للنفقات العامة و التي هدفها الأساسي إشباع الحاجات العامة للمواطنين .
* الأثار الإقتصادية للنفقة العامة : تترتب عن عملية الإنفاق العام أثار إقتصادية متعددة الجوانب منه التي تتعلق بالإنتاج , التوزيع , و التي تمس الإستهلاك .
1- تأثر النفقة العامة في الإنتاج : لها أثار على الإنتاج في المدى القصير أو الطويل , ففي المدى القصير تتمثل هذه الأثار في تأثير النفقات على توازن الإقتصاد الوطني و ذلك بتأثير على الطلب الكلي الذي له فعالية في الإقتصاد و الحيلولة دون تقلب مستواه أما بخصوص المندى الطويل فإنه يختلف أثار الإنفاق العام على الإنتاج و الدخل تبعا لطبيعة هذا الإنفاق , فالإنفاق العام على المرافق التقليدية ( أمن , دفاع عن عدالة ) و إن لم تكون له علاقة مباشرة للإنتاج فإن ذلك يهيأ الظروف التي لا غنى عنها في تحسين و تطور الإنتاج , حيث يؤدي إختلال الأمن و إنتفاء العدالة .إن عدم إطمئنان المنتجين إلى عدم إستمرار عملها و هذا حتما يؤدي إلى عرقلة إنتاج في مختلف الميادين كما يؤثر الإنفاق العام على التعليم , الصحة العامة و التأمينات الإجتماعية ضد البطالة المرض و على الإنتاج من خلال تأثيره على قدرة الفرد و رغبته في العمل و الإنتخاب .
و كذلك يلعب دور هام في توجيه الموارد إنتاجية المتاحة إلى فروع نشاطات المرغوب فيها عن طريق التأثر في معدلات الربح لضمان أحد أدنى من الأهداف أو سد العجز في ميزانية المشروع خلال فترة معينة أو تقديم الإعانات المالية أو توسيع أو تصدير .
* تأثير النفقات العامة على التوزيع : تؤثر على التوزيع بطريقيتين :
- تقديم الخدمات العامة لجميع المواطنين بحيث يتحمل ذوي الدخل المرتفع نسبة كبيرة من أعباء تمويلها فتعتبر هذه العملية نقلا للمداخيل من الأغنياء إلى الفقراء أو من ذوي الدخل الكبير إلى ذوي الدخل الضعيف .
- إستفادة الطبقات الفقيرة ببعض الخدمات القاصرة عليهم دون الأغنياء مثلا : منحة المسنين , و لكي يظهر جليا هذا التوزيع ينبغي أن تكون معظم إرادات الدولة مستمدة من الضرائب .
- الأثار على الإستهلاك : هناك أثار مباشرة على الإستهلاك و ذلك من خلال نفقات الإستهلاك التي توزعها الدولة على الأفراد بصورة مرتبات , جور , إعانات و هناك طرق غير مباشرة تؤديها النفقات العامة عن الإستهلام مثل : شراء الدولة السلع الإستهلاكية لنفقات التنظيف و صيانة المباني الحكومية و الخدمات التي تقدمها الدولة لموظفيها كالسكن ,النقل بالإضافة إلى يمكن للدولة من خلال النفقة العامة أن تتدخل في تحديد الأسعار للموارد ذات الإستهلاك الواسع سواء بالإنفاق في المشروعات الإنتاجية بزيادة السلع و بالتالي إلى إنخفاض الأسعار أو فرض ضرائب لغرض التخفيظ الطلب على تلك السلعة . ففي الجزائر مثلا إرتفع مبلغ النفقات العامة من 195 مليار سنة 1991 إلى 1251 مليار سنة 2004 . ترجع أسباب زيادة النفقات العامة إلى :
أ) أسباب ظاهرية : يقصد بها إزديادها عدديا دون ان يقابل ذلك زيادة و تحسن فعلي و ملموس في حجم مستوى الخدمات العامة المقدمة و تتمثل هذه الأسباب في :
- تدهور قيمة النقود 
- التغيير من الأساليب و أليات وضع الميزانية حيث يتم تعداد الميزانية وفقا لمبدأ الناتج الإجمالي عكس ما كانت عليه , وفقا للناتج الصافي أي بعد توفير الإيرادات اللازمة .
ب) أسباب حقيقية : و يقصد بها تلك التي تؤدي إلى زيادة حقيقة المنفعة العامة ومنها أسباب إقتصادية قانونية و مالية . 
1- إقتصادية : تؤخذ في زيادة النفقة العامة عدة ظواهر منها : 
- زيادة الثروة التي تؤدي حتما إلى زيادة المداخيل للدولة من ظرائب مما يفسح المجال أمام الإنفاق العام .
- إتساع الرقعة الجغرافية للدخل الدولة .
- زيادة عدد السكان 
- زيادة النفقات الإستثمارية للدولة لغرض توفير شروط أفضل للمواطنين ( عمل , تعليم ,صحة ...) .
- زيادة النفقات العسكرية .
2- السياسة : تؤدي بعض العوامل السياسية إلى زيادة النفقات العامة مثل إنتشار مباديء الحرية و اديمقراطية تجعل الحكومة تميل على الإسراف في الإنفاق و يرجع ذلك إلى تطور دورها في المجتمع .
3- الإدارية و القانونية : إحتكار الدولة لبعض القطاعات الإقتصادية كالبترول , السكك الحديدية , المواصلات . بالإضافة إلى صناعة الأسلحة .
- تدخل الدولة في تثبيت أسعار بعض المواد الضرورية 
- زيادة عدد موظفيها و إرتفاع جورهم .
4-* المالية : سهولة لجوء الدولة إلى القروض لتغطية نفقاتها خاصة القروض الداخلية , و يرجع ذلك لإمتيازات السلطة العامة .
- وجود فائض في الإرادات 
- اللجوء إلى الحسابات الخاصة 

الميزانية

* تعريفها : هي الوثيقة التي تحظرها السلطة العامة كل سنة على شكل مشروع يتضمن نفقاتها و إيراداتها السنوية معتبرا أن هذه التقديرات موضوعات لا بد منها .
* الخصائص اقانونية للنفقات العامة : 
بالإضافة على كون النفقة العامة صادرة من شخص معنوي عام و تهدف إلى تحقيق مصلحة عامة فإنه يستوجب :
أ‌)الإلتزام بالدفع : و هو لإجراء الذي يقوم به الأمر بالصرف و يترتب بموجبه دين على الدولة .
ب‌) تحديد المبلغ المراد دفعه : و الذي يعتبر دينا نتيجة الإلتزام المذكور أعلاه 
ج) الأمر بالدفع : و يتمثل في أمر كتابي يوجه الأمر بالصرف إلى المحاسب ليدفع المبلغ المحدد للجهة المعنية .
د) صرف النفقة : و يتم ذلك بناء على الأمر بالدفع و بتوافر الشروط القانونية اللازمة للدين المراد تسديده 
- تعريف المشرع الجزائري : في المادة 03 .90/21 المؤرخ في 15 أوت 1990 المتعلق بالمحاسبة العمومية الوثيقة التي تقدرو ترخص للسنة المالية مجموع الإيرادات و النفقات الخاصة بالتسيير و الإستثمار .
و منه يمكن :
- إبراز العناصر الأساسية التي تقوم عليها الميزانية :
أ) عنصر التقدير : و معناه أن الإيرادات التي أعدت بناء عليها للميزانية لغرض تغطية نفقات محددة هي في الأساس تقديرية , مبنية على تحصيلات تمت في السنة ما قبل السنة التي تخص الميزانية المدروسة و منه مما سبق إن السلطة يمكن أن تلجأ إلى الميزانية الإضافية ما يمكن أن ينجر عن تقديرات الميزانية الأولية .
ب) الترخيص : و معناه ان الأمر بالصرف إذا إنققضت السنة المالية و لم تصرف الإعتمادات المخصصة له فإنه يحتاج إلى ترخيص لإستعمال الرصيد الباقي , هذا بما يخص النفقات . ما نفقات الإستثمار فإن كانت هناك رخص برامج فإنها تبقى سارية المفعول دون تحديد المدة و بالتالي حتى يتم إلغائها .
ج) السنوية : و معنى ذلك أن كل ما جاء في الميزانية يجب أن ينفذ خلال السنة أي أن الإعتمادات المرصدة لا بد من صرفها خلال السنة المعنية فإذا تجاوزت المدة فإن الأمر بالصرف يحتاج إلى ترخيص في هذه النفقات .
د) الوحداوية : يقصد بها ان كل النفقات و الإيرادات واردة في وثيقة واحدة .
ه) الشمولية : هذا يعني أنه يجب ذكر جميع الإيرادات و الأعباء قطاع بقطاع وفقا لمجموعات متجانسة من حيث طبيعة كل واحدة منها .
* تحظير الميزانية : تمر بمرحلتين : 
1- الإعداد : من المعمول في مختلف الأنظمة إعداد الميزانية يتم من طرف السلطة التنفيذية نظرا لما تتمتع به من إمكانيات ووسائل و دراية بالميدان المالي و الإقتصادي وهذا هو الأساس الذي يمكنها من القيام بهذا الدور , تعتبر وزارة المالية الإطار الأساسي لتحظير الميزانية بحيث يتمتع وزيرها بصلاحيات واسعة في هذا الشأن فيتم إعدد مشروع الميزانية على معطيات واردة إليه من قطاعات ادولة كل قطاع حسب ما يتوقع من نفقات و إيرادات .
2- الإعتماد: تعتمد من طرف المجلس ش.و من خلال دراسة للمشروع الذي تعده السلطة التنفيذية المتمثلة في الحكومة و في شخص الوزير المالية حيث يقوم على عرض المشروع على اللجنة الإقتصادية و المالية على م.ش.و و بعد دراستها يناقش علنيا من طرف نواب الشعب و يصادق علايهابنفس للطريقة و بعدها يضعها رئيس الجمهورية موضع التنفيذ أي أنه هو الذي يمنحها الصيغة التنفيذية .
3- تنفذ الميزانية في شقيها من طرف السلطة التنفيذية بحيث يتوجب عليها ان تتخذ جميع الإجراءات اللازمة كي تصبح الإيرادات المدرجة قابلة للتحصيل و النفقات تكون قابلة للصرف وفقا لقواعد الإنفاق العام. 
4- مرحلة الرقابة : و هي أخر مرحلة وتأتي :
-الهيئة الأولى و تقوم بدور الرقابة حيث تعتبر الرقابة التي تقوم بها رقابة سابقة للصرف و تتمثل هذه الهيئة في المراقب المالي الذي يقوم بمراقبة مدى الإلتززام و مدى قانونية الإلتزام بالدفع .
- المحاسب العمومي : و يقوم بمراقبة ما يترتب على مدى الإلتزام دفع النفقة و صرفها .
- الهيئة الثانية : تقوم بدور الرقابة السياسية و تتمثل في البرلمان بغرفتيه و تتم هذه الرقابة من خلال المصادقة على الميزانية .
- الهيئة الثالثة : تقوم بلرقابة الخاصة : و يأتي هذا النوع من الرقابة غالبا لاحقا لعملية الدفع تتمثل هذه الهيئات في مجلس المحاسبة و المفتشية العامة للمالية .
- أنماط و أنواع الميزانية : يشمل قانون المالية بالإضافة إلى الميزانية السنوية العامة للدولة ميزانيت ملحقة لبعض المؤسسات العامة فيها إستقلال مالي كالبريد و المواصلات , الحسابات الخاصة للخزينة و هي مجموع من الحسابات لدى الخزينة العامة و التي تتضمن نفقات و إيرادات منفذة خارج الميزانية عن طريق بعض إيرادات الدولة و قد حدد المشرع أصناف و انواع هذه الحسابات :
-1-حسابات لإعتمادات الخاصة .
-2- حسابات التجارة .
-3- حسابات القرض 
-4- حسابات التسبيق 
* ملاحظة حول مفهوم المالية العامة : 
- إن قانون المالية ليس عملية تشريعية بل هو عملية سياسية 
- أ قانون المالية هو يحدد أليات و عملية تقدير الأعباء و الموارد المتعلقة بالسنة القادمة 
- إن قانون المالية يعتبر ترخيص قانونية لتطبيق ما جاء بالميزانية .
- إن قانون المالية عملية إيرادية مبنية على دراسات و معطيات إقتصادية و توجهات سياسية حسب إختيارات إديولوجية معينة .
* الأسباب المؤثرة في توازن أو عدم توازن الميزانية : 
هناك جمللة من العوامل تؤثر إما في الإيرادات او النفقات سواء كان ذلك التأثير بصفة مباشرة أو غير مباشرة .
أ) بالنسبة للإيرادات : تتحدد الإيرادات وفق مجموعة من العوامل هي : 
1- العوامل الإجتماعية : أي التركيبة الديمغرافية للسكان , اعمار السكان , نسبة القادرين على العمل , نسبة المنتجين منهم , ميل السكان للإستهلاك أو الإدخار رد فعل المواطنين فرض الضرائب جديدة ...
-ميل السكان : إذ كل شخص له ميل الإستهلاك يؤدي إلى تحريك العجلة الإنتاجية للدولة و به ضرائب على الإستهلاك عكس ميل الإدخار .فيه سلبيات لعدم إستعمال الفائض الخاص للفرد و التجارو فيه إيجابيات في حال ما إذا لجأت الدولة إلى الإقتراض الدتخلي من الافراد , رد فعل المواطنين الواعي الضريبي , مساهمة في الأعباء العامة تقع بالضريبة . رد فعل سلبي .
2- العوامل الإقتصادية : تظهر هذه العوامل من خلال المستولى الغنتجي للدولة حيث تستطيع الدولة المصنعة أن تتحمل نسبة أعلى من الأعباء و النفقات العامة بالقياس مع الدولة الزراعية الدولة المصدرة الذي يكون إنتاجها كبير تقوم بعمليات تصدير و يكون لها موارد للعملة الصعبة و توظف أكبر نسبة من اليدالعاملة أما الإستثمار الزراعي لا يوظف مئة عامل و تكون فيه نسبة مساهمة ضئيلة مقارنة بمساهمة العامل و المنتج و المستهلك للمادة المنتجة يضاف إلى ذلك طبيعة ثرواتالدولة مستولى الدخل , القدرة الشرائية , التضخم و علاقته بالضرائب 
- الضرائب تعتبر أداة لتحريك العجلة الإقتصادية , الكساد يمكن الإنفاق عكس حالة التضخم الذي يتدخل عندها المشرع بالضرائب لإمتصاص الفائض .
3- العوامل السياسية : النظام السياسي للدولة يؤثر على التركيبة الهيكلية للإيرادات العامة ففي النظام الإشتراكي نسبة قليلة من الإيرادات التي تأتي من الضرائب عكس النظام الراسمالي فهو يتخلى عن الجانب الإجتماعي , الخاص للدولة فرض الضرائب , النظام الاشتراكي لا يعطي اهمية للضرائب كمورد اساسي للضرائب بل المحروقات و الموارد و كانت تغطي العجز و من ثم العوامل السياسية التي تؤثر في نظام الدولة .

ب) بالنسبة للنفقات : 
1- العوامل الاجتماعية : زيادة دخل الفرد و الذي يؤدي الى تحسين القدرة الئرائية و يؤثر في نقص النفقات تقديم الاعانات بطريقة مباشرة او غير مباشرة باعفاء قطاعات معينة من الضرائب لانها تشغل يد عاملة كبيرة و تدعمها ماديا كقطاع الفلاحة او الصناعة , اعادة الجدولة , تاخير تسديد الديون مع الفائدة .
2- العوامل الاقتصادية : المشرع يتدخل من خلال النفقة العامة للتاثير في الانتاج بطريقة مباشرة او غير مباشرة .
* الأوجه الإقتصادية و الاجتماعية لتوازن الميزانية : ان تطور وظيفة الدولة و بالاخص بهعد الحرب العالمية الثانية وظهور النظام الإشتراكي بقوة في إ .سوفياتي له أثر كبير في الميزانية بشكل ملحوظ ادى ذلك التغيير الجذري لمفهوم الميزانية وتحولت إلى اداة فعالة لتنفيذ مختلف وظائف الدولة الاجتماعية منها و الاقتصادية لانه من خلال الميزانية و بواسطتها تعمل الدولة علىتحقيق التوازن بين مختلف نفقاتها فالعلاقة بين النظام السياسي المنتهج و الميزانية علاقة متبادلة بحيث يؤثر نمو و تطور احدهما على طبيعة التغيرات التي ستحدث حتما على الاخر .
1- توازن الميزانية : تعتبر الميزانية متوازنة إذا كانت مجموع النفقات تساوي مجموع الإرادات المساواة الحسابية لان كل زيادة في الإرادات عن النفقات يعني ان المواطنين المكلفين بالضريبة قد تحملوا عبئا ماليا خلال السنة الاقتصادية . منها و العكس كذلك غير معقول لان كل نقص في الارادات عن النفقات يجب على الدولة تغطيته خلال السنة و الا اصبحت الميزانية في حالة العجز . لقد دافع الاقتصاديون التقليديون كثيرا على مبادء توازن الميزانية لدرجة انهم يبعتبرون ان اصلح وزير مالية هو اللذي يستطيع موازنة ميزانية و اعتبروا ان وجود عجز يؤدي الى خطر مزدوج .
1- يتمثل في الافلاس لان الدولة تكون مضطرة للجوء لللاستدانة لغرض تغطية ذلك العجز و في هذه الحالة فانه يستوجب عليها مستقبلا تسديد ليس فقط القرض و انما فوائده كذلك مما سوف يشكل عبئا ماليا اضافيا يثقل كاهل الدولة ويؤثر لا محال على الميزانية المقبلة .
2- لخطر عدم توازن الميزانية في حالة العجز : هو عندما تقرر السلطة وضع عملية تقديرية جديدة دون تغطية حقيقية و ذلك قصد تحقيق الموازنة للميزانية و ذلك سوف يؤدي الى التضخم النقدي أي تزايد كمية النقود المطروحة للتداول على السلع الموجودة في السوق و ينجم عن ذلك حتما ارتفاع في الاسعار و انخفاض في قيمة النقود , غلا ان خطر هذا التضخم لا يكون بالجدة التي يتصورها الاقتصاديون التقليديون إذا كانسبب اللجوء الى الاصدار النقدي هو ايجاد مشاريع انتاجية ستساهم و لو لفترة من الزمن في زيادة الانتاج الوطني و ربما ستكون مساهمتها في زيادة السلع متناسبة مع حجم الكتلة النقدية المهم إذا هو توازن الاقتصادي العام لانه هو الضمانة الاساسية لاعادة توازن الميزانية و لا يكون ذلك الا من خلال ترشيد النفقات و من خلال رقابة صارمة و صحيحة لعملية الانفاق قصد خلق قدرة شرائية جديدة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

طلب مساعدة في بحث مصغر

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» طلب مساعدة
» طلب مساعدة
» طلب مساعدة
» طلب مساعدة
» طلب مساعدة



صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التعليم الشامل :: الـتـعـلـيـم الـجـامـعـي :: قسم طلبات الكتب ومذكرات التخرج-