مشكر أخي على الموضوع الملخص لحالة العصر الذي نعيشه الآن

ما من رقيب غير الله وما من محاسب غيره نسأل الله ان يهدي جميع المضلين عن سبيله


سأقول لهم وبإختصار :- إن لم تستحي فأفعل ما شئت-


مثل هذه الحالات من المفترض ان لا تكون في مجتمعنا الاسلامي ..

sah kayen menha o li matekhraj m3a les jeunes ykoloha nti kaviya 3labiha labnet yekharjo bach ybano dévelloper et malheureusemen ya3afssohalmoh inchalah rabi yasstarna o jmi3 lmosslimine amine :17...:

والله انقطع الرد عني ولا أجد ما أكتبه

اشكرك اخي خالد على هذا الموضوع القيم

واقول في الأخير ربي يحفظ جميع بنات المسلمين ويسترهم

كثيرا مايخذلنا اللســــان في التعبير..

ويتملكنا الصمت ليبقى حاجزا بيننـا ..

وبين العالم آلآخر..

ولكن حبر القلم لايعرف من الصمت شي ..

يكسر جسور الصمت بما يحمله الشكر والعرفان

لاقلام بنت بجهدها الكثير ..

مممممممممممممموالله معك حق اختي ميليسا ومشكور اخي خال الله يجازيك خير

موضوع ممتاز و عجز اللسان عن التعبير صح هادا واش راهو صاير في عصرنا هادا اللهم احفظ بناتنا المسلمات امين 

ya rbi tstarna

hado lbnat ydiroha biyadihom w hit yw9a3 li w9a3 ybkiw  achno b9a man bka diri 39alk man lwal w fkri f hadchi 9bal machi hta daba okhti thlay f rassak okhti w thlay f la famille dyalak

بارك الله فيك على الموضوع المميز 
واحنا نقولو برك ربي يهديهم

ya rabi trad lihoum 39alhoum w thiyad 3lihoum dbaba man 3inihoum w t9awi 9lbhom d3if li ila sma3 klma zwina trchih

إنه التقليد الأعمى للغرب و المسلسلات التي غزت بيوتنا و حطمت اخلاقنا و مبادئنا 

                            اللهم اصلح امورنا

oui c'est vrai khoya hachomi djoudi et asmaab

صحيح هذا هو الي يصرا في عصرنا هذا
ربي يحفظنا ويحفظ كل فتات تمشي في الطريق الصحيح ويبعد عنها الكلاب البشرية

شكرا لك على هذا الموضوع 
لي صديقة في هذا الطريق 
ياما نصحتها 
لكنها لم تتعظ و تقول ان الشاب اصبح عضوا منها 
دائما تاتي الى المدرسة تبكي كلهم يراضونها الا انا اقول لها هذا جزاء ما تفعلينه   
قالت انها بعد العطلة ستنهي كل شئ 
اتمنى ذلك 
ربي يهديها و يهدي كل فتاة مثلها 
ربي احفظ و ستر كل شريفة طاهرة تخاف منك و تحبك

غالبا ما نسمع عن قصص الحب و الهيام نهايات لا طايما تعودنا عليها

إما خيانة
و إما غدر
و إما هتك عرض و شرف

و غالبا ... " التعدي على حرمات الله"
 

لا يخفى علينا و بحكم إنسانيتنا ... بحكم أننا خلقنا لنتعايش... لنحب ..لنضحي لأجل من نحب... لنتخلى عن من أحببنا بصدق باسم التضحية
لا حرج أن تحب المرأة الرجل فذاك فطري جبلنا عليه ... خلقنا منه و إليه

المشكل المطروح ...
أخلاقياتنا ... قيمنا ... ديننا
" هل نطبقه على من نحب؟؟ أم أن الحب يكسر كل الحدود .. كل الحواجز.. فبهتك حرمات .. عرق .. التقاليد.. العرف .... و أكثر من ذلك يسلب منا شخصية كان وجب أن ترسم في سماء الدنيا و هي شخصية "الرجل المسلم " أو "المرأة المسلمة"


في كل الحالات
هذه الظاهرة هي ظاهرة أصبحت عادة ... مألوفة ... حللت ... و حللها .. من آمن ببعض الكتاب و كفر ببعض

لذلك .... " مانغطوش الشمس بالغربال "

حتى و إن كانت أفعالنا لا تتناسق مع أقوالنا
فمادام في كلماتنا صدق... ندم ... حسرة لربما
فهناك أمل أن نتغير
و نغير
فقط بإذن الرحمن الرحيم


فيا رب ردنا  إليك ردا جميلا







الأسباب ...
مهما كانت مقنعة ... فقد زينها الشيطان
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

نقطة نسيت ذكرها .....



من بين الأسباب المهمة

أن يبلغ المرء من دينه مستوى الرضى
فيغتر بذلك ... و يرى نفسه فوق العصاة و الفساق على أنه المهدي المنتظر
و الأدهى و الأمر

أن يسخر من المعصية
فحذااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااري من السخرية من معصية الغير
و حذااااااااااااااااااااااااار من إهانة الغير بمعصيته
لأنك إن إستهنت بمعصية غيرك ... و رأيتك نفسك أعلى من أن تقترفها
فا تا الله ... و والله ... و بعزة ربي و جلاله

ليبلينك المولى بما ابتلاه من المعاصي
حتى تدرك أنك لست معصوما من الخطأ
و أن من عصى ليس إلا إنسان مثلك يخطئ و يدرك
و قد يكون من استهنت به أخطأ جهلا بحكم المعصية

أما أنت يا حبيـــــــــــــــــبي ف ستخطأ ظلما

و عقوبة الظالم ... أمر ... من عقوبة الجاهل


يااااااااااااااارب غفراااااااانك ....غفرانك ....غفرانك

WaFa wari كتب:

مشكر أخي على الموضوع الملخص لحالة العصر الذي نعيشه الآن

millissa كتب:

rabi yasstarna o jmi3 lmosslimine amine

hadouche 23 كتب:

ربي يحفظ جميع بنات المسلمين ويسترهم

امينة نور كتب:

الله يجازيك خير

rania rourou كتب:

اللهم احفظ بناتنا المسلمات امين

nour kajoul كتب:

أسأل الله أن يحفظ بنات المسليمين ويسترهم

ساهرة الليل كتب:

ya rbi tstarna

houria hadyl كتب:

احنا نقولو برك ربي يهديهم

ahlam salma كتب:

ya rabi trad lihoum 39alhoum

sefia كتب:

ربي يحفظنا ويحفظ كل فتات تمشي في الطريق الصحيح ويبعد عنها الكلاب البشرية

ياسمين المميزة كتب:

ربي يهديها و يهدي كل فتاة مثلها

اللهم آمين يارب
شكرا على مروركن العطر
وبارك الله فيكن على المشاركة

djoudi hachemi كتب:

إنه التقليد الأعمى للغرب و المسلسلات التي غزت بيوتنا و حطمت اخلاقنا و مبادئنا 
                            اللهم اصلح امورنا

أوافقك الرأي أخي
فمن بين أسباب انتشار هذا الفساد هي تلك المسلسلات اللاأخلاقية التي أصبحت لا تخلوا من أغلب البيوت

asmaab كتب:

..... لكن بمجرد ما تخرج للمجتمع تتبدل الاخلاق و تصاحب رفيقات السوء لكن على الرغم من هذا ليس حجة على البنت لانو من المفروض عندها عقل تفكر  و مبادىء تتمسك بيها و اكثر من هذا رب تخاف منوا

نقطة جد مهمة وأوافقك الرأي فيها , حقيقة سوء التربية لا يعتبر السبب الوحيد في هذا الإنحلال الخلقي المنتشر
فالصاحب ساحب , والمحيط الخارجي السيئ لعب دورا كبيرا في خلق إنسان عاري من الخلق والدين , متشبع بالشهوات , معلن للمعصيات , غير مبال برقابة الله عليه

kenza كتب:

لا يخفى علينا و بحكم إنسانيتنا ... بحكم أننا خلقنا لنتعايش... لنحب ..لنضحي لأجل من نحب... لنتخلى عن من أحببنا بصدق باسم التضحية
..........
الأسباب ...
مهما كانت مقنعة ... فقد زينها الشيطان
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أولا أرحب بك أختي كنزة من جديد في المنتدى بعد غياب طويل
حقيقة أشتقنا كثيرا لمواضيعك وتعليقاتك
نعم للحب مكانته وقدره في ديننا، ورسولنا (صلى الله عليه وسلم) هو آية المحبين عندما قال عن خديجة (رضي الله عنها): "إني رزقت حبها"، لكن هذا الحب الذي اعترف به الإسلام ليس هو ما نراه في الشوارع والطرقات، لقد تبدلت هذه العاطفة السامية، وصارت مرادفة لنداء الرغبة والشهوة والجنس الرخيص واتباع للمادة والمال ، وخرجت على حدود العلاقة التي قررها التشريع الإسلامي، ونظمها بين الرجل والمرأة في إطار الزواج.
وكما ذكرت فإن للشيطان نصيب كبير من غواية ابن آدم، ليستدرجه حتى يصل به إلى الفاحشة العظمى , لكن لا تنسي النفس الأمارة بالسوء التي تجر صاحبها إلى التهلكة ولهذا قيل: الصبر على غض البصر أيسر من الصبر على ألم ما بعده.

kenza كتب:

من بين الأسباب المهمة
أن يبلغ المرء من دينه مستوى الرضى فيغتر بذلك

لا أعتقد أن من يبلغ مستوى الرضى من دينه يجعله يغتر به ويسيئ إلى غيره حينما يخطؤون
فالذي فهم دينه حق فهمه يدرك أن ما حوله من الإنس خطاؤون , ويدرك أن خيرهم هو التوابون فيبادر بنصحهم وإرشادهم عوض التهجم عليهم أو الإساءة إليهم مباشرة , يعاملهم بترغيب لجذبهم و بترهيب لتخويفهم ودعاء ليهديهم الله  ...
في اعتقادي أن الذي وصل به إلى حد الإغترار بمكانته هو من جهل حقيقة دينه وأحيط بصحبة فاسدة ودخل في فراغ قاتل أصبح القلب فيه يأمر الجوارح بكل خسيسة .

kenza كتب:

لا حرج أن تحب المرأة الرجل فذاك فطري جبلنا عليه ... خلقنا منه و إليه 

الميل للطرف الآخر ليس جريمة ولا نوعا من الفساد، إنما الذي يرفضه الشرع هو تلك الشهوانية المفتوحة بلا ضابط، فديننا يحارب تلك اللحظات التي تعقبها الآلام والحسرات، فإذا كان مراد الله من العلاقة بين الجنسين استمرار الحياة، فإن ذلك لا يكون إلا بتنظيم محكم وضبط جيد لصور هذه العلاقات، كي تكون أداة بناء وعامل استقرار يتوجب أن يستخدم فيها العقل متبوعا بالقلب ( وليس القلب لوحده )  وهذا الإستقرار لا يكون إلا بالزواج الحلال.

سررت كثيرا لمرورك على موضوعي
فلا تبخلي علينا بطلاتك وردودك

قد يقول البعض إني أخطأت , والآن ما العمل ؟ !!

أجيبكم بما أخبرنا الله تبارك وتعالى بقوله: {قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعًا إنه هو الغفور الرحيم} وقال: {وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات}
وقال: {والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون * أولئك جزاؤهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ونعم أجر العاملين}
ويقول تعالى: {إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم}،
وقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : (التائب من الذنب كمن لا ذنب له).

فباب التوبة مفتوح , فعلينا جميعا الإسراع بها قبل فوات الأوان

سعيدة جدا لتواجدي في المنتدى الذي و لدت فيه
و أسعد بمرورك الطيب .. و وجهة نظرك هول آرائي ^^


 فيما يخص ما قلته حول أن من بين الأسباب المهمة هي تدين العبد و إغتراره بدينه
لا يخفى علينا أن النبي عليه الصلاة و السلام كان يتعوذ من الرياء .. و العجب... و الغرور

لأن الشيطان يسري بالعبد مسرى الدم
فإن لم يتمكن  به عن طريق الظلال ... فسيحاول عن طريق العبادة حتى يظله
 و ذلك من خطوات الشيطان

اللهم إنا نعوذ بك من همزات الشياطين و أعوذ بك أن يحضرون

و فيما يخص الجزء الأخير الذي ذكرته " النصح و الإرشاد "
 بارك الله فيك على ذلك و نسأل الله طامعين في رحمته التي و سعت كل شيئ
^^

[size=18.66666603088379] كلامي هو عن طريقة التعامل مع الأمور التي تقابل كلا من الرجل والمرأة في الحياة .[/size]
[size=18.66666603088379]وكل ما أطلبه منكِ أن تحكمي عقلكِ في هذه العلاقة التي تكون بين الفتاة وبين شاب غريب عنها ، وأن تفكري بنهايتها ، وعن الهدف منها ، وعن احتمال الفضيحة في الدنيا قبل الآخرة .. فإن فعلتِ هذا فسترين أن هذا الطريق لا خير فيه لا في دنيا ولا دين ![/size]

[size=18.66666603088379]واحذري من الأكذوبة التي يرددها الكثير من الفتيات : " حبيبي غير الباقين " !![/size]
[size=18.66666603088379]فإننا إن قلنا لها إن المعاكس يريد فقط أن يحصل على شرفك ثم يتركك، وأنه لو كان يريد بك خيرا لتزوجك ولم يقبل أن تكوني كالجارية معه إن كان فعلا يحبك .. إن قلنا لها هذا قالت : حبيبي غير الباقين ![/size]
[size=18.66666603088379]حبيبي صادق في كلامه ولا يمكن أن يكذب علي ![/size]
[size=18.66666603088379]حبيبي لن يتركني وهو متعلق بي وأنا أثق به ![/size]

[size=18.66666603088379]وأنا أقول : هل تتوقعين يا أختي الفاضلة أن المعاكس سيقول لكِ أنه سيخدعكِ ؟ هل تتوقعين منه أن يقول لكِ أنني لا أريد منكِ إلا شرفكِ ثم سأترككِ لأذهب إلى غيركِ ؟[/size]

كلامك صح اخي djoudi hachemi
بارك الله فيك