في الحقيقة لاحضت أن الرسام فضل رسم الطبيعة علي المدينة بيوت من الحطب أو الطين دليل علي الذوق الرفيع و علي نفسه المحبة للحياة الهادئة و الغير صاخبة
أماكن كلها منعزلة...بجوار النهر أو البحر و لا وجود للجيران ....فقط الطبيعة من حوله
كما استعمل اللألوان الداكنة المعبرة و فضل مضاهر الغروب و اليل المضلم علي الصباح المشرق و السماء الصافية
و كل هاته المؤشراة دليل علي ذالك .......في رأي بالطبع