♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
مَرّ أحد آلعلمَآء في أحد آلشوآرع بالكوفہ ،
فرأى أطفالآ يلعبون ،
...
ۉ بالقرب مِنھم
طفل يجلس لوحده !
فحسبه يتيمآ أو فقيرآ ، فمَد إليہ درهمآ ،
فقآل آلطفل ؛ إني لست بحآجةٍ إليھآ
فرد آلعآلم ؛ إذآ لماذآ لآ تلعب مع آلأۉلآد ؟
فأجآبه ؛ إن آلدنيآ زآئلة ،
فقآل آلعآلم ؛ ۉلكنگ مآزلت صغيرآ ،
فأجآب آلطفل ؛ أعلم ۉلگنني . .
رأيت أمي وَ هي تُوقد النآر ،
ۉ قد بدأت [ بصغآر ] آلحَطب
فأخشى أن آگون مِنً [ صغآر جَھنم ]........ !
♥♥♥مآ أعظم صغآرهم ♥♥♥ومآ أصغر آلگثير من گبآرنآ♥♥♥
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
ُأصيب صبي شاب بمرض السرطان وأدخل المستشفى لعدة أسابيع
حيث كان يتلقى علاجا كيميائيا وإشعاعيا.
وأثناء العلاج فقد جميع شعره
في طريق عودته إلى البيت من المستشفى شعر بالقلق، ليس من السرطان بل من الإحراج الذي سيشعر به عندما يذهب إلى المدرسة برأس اصلع.
وكان قد قرّر أن يرتدي باروكة أو قبعة.
عندما وصل إلى البيت مشى أمام الباب وأضاء الأنوار. ورأى أمرا فاجأه
!
كان هناك حوالي خمسين من أصدقائه يقفزون ويهزجون مردّدين بصوت واحد: مرحبا بعودتك إلى البيت!
نظر الصبي حول الغرفة ولم يصدّق عينيه. كان كل أصدقائه الخمسين حليقي الرؤوس!
ألا يسرّنا أن يكون لنا أصدقاء يهتمون بنا ويتلمسون آلامنا ويتعاطفون معنا لدرجة أن يضحوا بأي شئ مهما كان صغيرا أو رمزيا طالما كان ذلك يشعرنا بالاحتواء والسلوى والمحبة؟......
^_^^_^^_^أعجبتنى قلوب الحب و الوفاء ^_^^_^^_^
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
بينما كان الرجل يسير بجانب البستان وجد تفاحة ملقاة على الأرض....فتناول التفاحة....واكلها...
ثم حدثته نفسه بأنه أتى على شيء ليس من حقه.....فأخذ يلوم نفسه....وقرر إن يرى صاحب هذا البستان
فأما إن يسامحه في هذه التفاحة أو إن يدفع له ثمنها.....
وذهب...الرجل لصاحب البسان وحدثه بالأمر....فأندهش صاحب البستان......لأمانة الرجل..
وقال له: ما اسمك؟؟
قال له: ثابت
قال له : لن أسامحك في هذه التفاحة إلا بشرط...إن تتزوج ابنتي...
واعلم أنها خرساء عمياء صماء مشلولة...
إما إن تتزوجها وإما لن أسامحك في هذه التفاحة
فوجد ثابت نفسه مضطرا ...يوازي بين عذاب الدنيا وعذاب الآخرة.....فوجد نفسه يوافق على هذه الصفقة
وحين حانت اللحظة التقى ثابت بتلك العروس...وإذ بها أية في الجمال والعلم والتقى...
فأستغرب كثيرا ....لماذا وصفها أبوها بأنها صماء مشلوله خرساء عمياء....
فلما سألها قالت : إنا عمياء عن رؤية الحرام خرساء صماء عن قول وسماع ما يغضب الله..و مشلولة عن السير في طريق الحرام....
وتزوج هذا ثابت بتلك المرأة......وكان ثمرة هذا الزواج: الإمام أبى حنيفة النعمان ابن ثابت........
_^^_مـــــــا أعــــظـم سِــــيــــرهُــــم_^^_مـــــــا أعــــظــــم أعــــمـــــــــالـــهم_^^_